واقع المسلمين | مفارقة بين التدين والأخلاق
لقد إعتنى ديننا الحنيف بقدسية الأخلاق وجعلها منار الإسلام ورسالته"إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"الحديث. وعلى هذا الأساس فإن كل تدين فقد حسن الخلق فهو تدين أجوف.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.